ماريليز جارسيا – لوبيز دي فكتوريا
"... من هنا بدأ كل شيء بالنسبة لي، من مشروع بيوكيميائي "بسيط" حول الأنزيمات لم يكن لدي أية فكرة عن المسارات التي كنت على وشك أن أسلكها".
ماريليز جارسيا- لوبيز دي فكتوريا
ولدت في سان خوان – بورتوريكو، 1976
بكالوريوس في الكيمياء/الكيمياء الحيوية
جامعة بورتوريكو، حرم جامعة ريو بيدراس، 1998
ماجستير في الكيمياء الفيزيائية النظرية والحاسوبية
جامعة هيوستن
مجال العمل
هندسة كيميائية/تطويرية
مجالات الاهتمام خارج العمل
القراءة، الرقص، الرياضات المائية، الخروج مع الأصدقاء
أسئلة حول الهندسة الكيميائية؟
اسأل الخبراء !
أعمل في شلمبرجر مهندسة كيميائية في خدمات حقول النفط منذ سنة. أعمل في قسم المصفوفات في مختبر تحفيز الآبار، حيث نقوم بتطوير المنتجات الكيميائية لحقول النفط.
لقد عملت في الكثير من حقول الكيمياء، مثل علم العقاقير، الكيمياء الحيوية، الكيمياء الفيزيائية، الكيمياء النظرية والتجريبية، وغير العضوية. كما أنني أدرس العلوم والرياضيات لطلاب المدرسة الثانوية وطلاب درجة البكالوريوس منذ ثلاث سنوات. وكنت مساعدة مدرس في الكيمياء العضوية وحساب التفاضل والتكامل في كلتا الجامعتين اللتين تخرجت منهما.
لطالما أحببت العلوم ولكنني لم أدرك قبل دراستي الثانوية أنني أريد أن أصبح عالمة. فقد طُلب منا تحضير مشروع بحث لحصة العلوم وكان سيحسب درجتين. في الحقيقة، من كان ليخبرني أنني سأتعلم الكثير من هذا المشروع المنزلي. اكتشفت أنني في الحقيقة أحببته. وبعدها ذهبت إلى معرض العلوم والهندسة الدولي في سنتي الدراسية الأخيرة وقبلها ذهبت إلى اجتماع مؤسسة العلوم الوطنية للتحدث عن مشروعي. من هنا بدأ كل شيء بالنسبة لي، من مشروع بيوكيميائي "بسيط" حول الأنزيمات لم يكن لدي أية فكرة عن المسارات التي كنت على وشك أن أسلكها. من الكيمياء الحيوية إلى العلوم البتروكيميائية.
أحب القراءة أحياناً. كما أحب الرقص والخروج مع أصدقائي... والكثير من الرياضات المائية. فأنا من جزيرة لذا فأنا أحتاج محيطي بين الفينة والأخرى. وأحب المتاحف...بشكل عام أحب أن أتمتع مع أصدقائي، وهي أفضل هواية لدي. آه!!! كما أحب التكلم.
لقد كنت نشطة جداً للعديد من السنوات في الكثير من الحقول، وعلي الاعتراف أنني أحب بعضها. لكن الشيء الوحيد الذي يجعل كل شخص يحصل على ما يريد هو الحصول على تعليم جيد، فإذا عرفت كيف تستفيد من ذلك فستأخذك إلى أماكن لم تحلم بالوصول إليها من قبل، أو لقاء أشخاص من أماكن تبعد ثلاثة أيام سفر من موطنك. كما يساعدك على التعرف على ثقافات جديدة وبنفس الوقت الاستمتاع بما تفعله. التعليم هو المفتاح الوحيد للنجاح. نعم إنه صعب فقد مررنا كلنا بتلك المرحلة، ولكنها تضحية بسيطة جداً لما ينتظرك بعدها. فمع التعليم أستطيع الوصول أينما أردت. إنها ليست منافسة حول من هو الأذكى في الفصل، إنما يهم من يستطع الصمود حتى